
صورة بدون تعليق
“ظننتها عِزّة، لكن بعد التأمل، تبيّن أنها فوضى تعود إلى سوق عشوائي يُعدّ رافدًا انتخابيًا لبعض الدكاكين الدخيلة على العمل السياسي. كل الشكر والتقدير للسلطات، بكل مكوناتها، على جهودها في اجتثاث منابع العشوائية من قلب المجال الحضري.”
محمد سداسي