
الدكتورة تثير فضيحة مدوية بجامعة الحسن الثاني بالبيضاء
بقلم : محمد لعروبي
تداول مجموعة من الباحثين بالماستر بكلية الحقوق عين الشق جامعة الحسن الثاني، أخبار المشاركة في الانتقاء الأولي للدكتورة بمجموعة من المختبرات و التي همت مجموعة دون أخرى، والسؤال المتداول:
*ما هي المعايير لانتقاء باحثين دون غيرهم لإجراء المقابلات الشفوي؟
*وكيف أن كل مختبر يغرد بما يليق به دون ضوابط بيداغوجية وهم في نفس الكلية؟
*كيف للباحث أن يهيئ التقرير وهو لا يعرف الموضوع الذي سيقابل فيه اللجنة الموقرة؟
وهذا بالطبع في مختبر الحكامة العامة والسياسات العمومية والدراسات الإدارية و الدولية والجمركية، ولماذا تأجل التسجيل في الدكتورة ثلاثة مرات 20/25/29/شتنبر 2024؟ لأن هناك طلبة ماستر ينتمون لمدير المختبر والذين ناقشوا رسائلهم يوم 19 شتنبر 2024، ليتسنا لهم التسجيل بسلك الدكتورة؟ إذن أين تكافؤ الفرص بين طلبة في نفس الماستر لازالوا يبحثون عن أوراقهم ولن يتمكنوا من الحصول عليها؟
كما أن الباحثين يشتكون من المحسوبية و الزبونية التي تطبع هذه المقابلات الشفوية، حيث كل المرشحين و غير المرشحين يرددون أسماء ناجحة قبل مرور الشفوي، ومن بين هؤلاء المحضوضين هناك المجموعة التالية:
مختبر الحكامة العامة والسياسات العمومية والدراسات الإدارية و الدولية والجمركية:
1) ب. أ (99)؛
2) ع. س (88)؛
3) ل. ه (102).
مختبر أبحاث ودراسات في القانون الدستوري والعلوم السياسية والاجتماعية.
4) ت.م(14339)؛
5) ع.م.ع(24589).
وهذا ما سمعناه، وأنتم سترون. وهؤلاء كلهم فوج 2022/2024.
وبه تم الإخبار.