
تحت إشراف مولاي أحمد أفيلال…نظمت العصبة المغربية للتربية الأساسية..دروس في محو الأمية ضمن المساجد…
المبادرات التي تهدف إلى محاربة الأمية وتعليم الكبار، خصوصًا في المناطق القروية، تُعتبر حجر الأساس لتنمية المجتمع وتعزيز دوره في مختلف المجالات الاجتماعية والاقتصادية.
ما تقوم به العصبة المغربية للتربية الأساسية ومحاربة الأمية يعكس رؤية تنموية تستهدف تحسين جودة الحياة في العالم القروي، خاصة من خلال تعليم الأمهات والآباء وتوعيتهم بأهمية دورهم في التنشئة الاجتماعية للأطفال. هذا النوع من البرامج يسهم بشكل مباشر في:
1. تعزيز دور الأسرة في دعم التعليم والتنشئة الاجتماعية للأطفال.
2. محاربة الأمية، التي تُعد عائقًا كبيرًا أمام التنمية.
3. تغيير العقليات نحو تبني ممارسات إيجابية ومواكبة العصر.
4. تمكين المرأة القروية لدورها الحيوي في المجتمع.
5. تحقيق التنمية المستدامة من خلال إشراك الجميع في عملية بناء الوطن.
إن العمل الجماعي والتنسيق بين مختلف الفاعلين، مثل الجمعيات التنموية والحكومة والمجتمع المدني، هو السبيل لتحقيق التنمية الشاملة والمستدامة في المغرب.
“كلنا يدًا بيد من أجل تنمية العالم القروي وتعزيز مكانة المغرب على المستويين الإقليمي والعالمي”.